ياهـل القنـاة اللـي تلمـون البنـات مــع الشـبـاب تبيتـون الذيـب وام قـريـن فــي نـفـس الـمـراح
تمـارسـون اكـبـر جريـمـه ياعسـاكـم للـذهـاب اكبـر دلـيـل ان المـحـرم فــي شريعتـكـم مـبـاح
أستـار اكاديمـي وانـا سميـتـه اسـتـار العـيـاب الا مـلـم الشـيـن وشـعـار الـــردى والانـفـتـاح
يـحـارب الاداب والعـفـه ويفـتـح كـــل بـــاب لهـل العقـول اللـي مصابـه بالتخلـف والكـسـاح
اليا تلاقوا فيـه والستـر انكشـف والعقـل غـاب افلس من الحشمه وبرق المعصيه رفـرف ولاح
والمشكله لن صـار بالدعـوى تشقلـب وانقـلاب والطايح اصبح فوق واللي فوق ماحوبـه وطـاح
يبـي يطـول الليـل حـط وشيـل مافيـه انسحـاب وكـلٍ يـردد لوسمحـت شـوي ريّــض ياصـبـاح
ليت المـدرب شجـع قروبـه علـى كتـب الكتـاب ونـادى لهـم مـاذون علـه يـبـرم عـقـود النـكـاح
ميـر المصيبـه قايـد الجربـان بالحكـه مـصـاب ومن الجهاله والمعاصي غـادي(ن) عقلـه بـراح
يومي براسه جعل راسه عند منقـوش النصـاب وفـي منهجـه كـلٍ علـى ماقيـل مطلـوق السـراح
رقـص وتماريـنٍ غريبـه صابنـي منهـا رعـاب يـارب ثبتنـي وساعـدنـي عـلـى كـبـح الجـمـاح
علـى الهـواء بثيـاب مشبـوهـه ومــر بلاثـيـاب وكـلٍ علـى مايشتهـي ويحـب والدعـوى سـمـاح
هــذي حقيـقـه ماعليـهـا لاغـبــار ولاضـبــاب والقصد منها صرفنا عن مافي الامه مـن جـراح
وحنا ياماشالله علـى السنـه وماجـا فـي الكتـاب السيـل يمشـي مـن تحتـنـا ونتـشـدق بالـصـلاح
بيوتـنـا فيـهـا القـنـاه ام الخـلاعـه والـخــراب وعيالـنـا عـلـى مـتـابـع بـثـهـا جـاهــم شـفــاح
يالغافل انت بدون قصد ادخلت فـي منزلـك داب دابٍ خطيـر وراس نابـه ينـقـل الـسـم الـذحـاح
جبتـه وقربتـه وطـاب الوضـع لعيالـك وطـاب لهـل الرذيلـه بـعـد ماحـالـف مخططـهـم نـجـاح
اهداف الاعدا انا نكون اهون وادق من التـراب ياكرمـهـم بالـلـي يضيـعـنـا وبالـنـافـع شـحــاح
غـزوا شبـاب المسلميـن بلاسيـوف ولاحــراب حتى صغار السن صـار لفكرهـم شبـه اجتيـاح
ننام وعقول الصغار انظف من رشاش السحاب والصبـح نلقاهـا بفكـر الغـرب وسمومـه لـقـاح
عنـدي سـؤال وكـل مـن يسـأل يـدوّر للـجـواب الـى متـى تومـي بنـا فـي دربهـا انسـام الريـاح
ان كان مانصحـى ونحسـب للعـدو ميـة حسـاب ضعـنـا ورحـنـا مـثـل حـــيٍ قبـلـنـا والا وراح