اقـفــت الـدنـيـا تـوامــا ركايـبـهـا ومـا بقـا فاالعـمـر مقدارمـاراحـى
يقطـعـك دنـيـاً كثـيـره مصايـبـهـا شف صغير السن من هولهاصاحى
تقـبـل وتقـفـى وتكـثـر نشايبـهـا مـا تخلينـا علـى جـمـع وفـراحـى
كـم عزيـزً كـان يمشـى بمناكبهـا وصبـح بوسـط الحـد للحـد راحــى
وكــم عـزيـزً ذلـتـه فــى نوايبـهـا علـم الـى غـا فـلً مـا بعـد نـاحـى
ومهبلـك يالـلـى غـريـرً تصاحبـهـا انـت بـرق بسمهـا وانـت ترتـاحـى
افنـت الـرسـل وملـوكـاً تحكمبـهـا وما بها الى طاعه الله والانصاحى
والحظيـظ الـلـى بديـنـه يعيشبـهـا ما تغره لو عطته الغنـاء الرباحـى